من نحن | تواصل معنا: tahrir@mashahidsooriyyah.org

قصص من شبكة الركبان

تعمل مجموعة من المواطنين الصحفيين على إنهاء عزلة مخيم الركبان عن العالم.
٢٠٢٢/٣/٣٠
[ENGLISH]      




تتكون المجموعة من فريق صغير يعمل داخل واحدة من أكثر المناطق التي يتعذر الوصول إليها في سوريا. شكلت امرأتان ورجلان، جميعهم حديثو العهد في مجال الصحافة، شبكة الركبان في عام ٢٠٢١، وتدعمهم منظمة إنترنيوز من الخارج، حيث قدمت لهم التدريب عن بعد وبعض المعدات الأساسية.

في هذا العدد من "مشاهد سورية"، أنتجت شبكة الركبان مجموعة من الملفات الشخصية لبعض الأشخاص الذين يعيشون حولهم، ومن شأن هذه الملفات أن تعكس نمط الحياة داخل المخيم الصحراوي. إذ يعد البقاء على قيد الحياة في هذا المخيم تحديا كبيرا، فهو يقع في منطقة خاضعة لسيطرة التحالف الدولي و قد أوقفت الأردن مرور المساعدات عبر الحدود كما يحظر نظام إيصال مساعدات الأمم المتحدة من دمشق.

يخبرنا مصطفى أبو شمس من منظمة "إنترنيوز"عن عمله مع الفريق الصحفي و دعمه لهم كما عن إنشاء مركز اجتماعي داخل المخيم. المركز مزود بخدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية ومتاح لاستخدام الجميع لعقد الاجتماعات والتدريب. تنشر شبكة الركبان تقاريرها على وسائل التواصل الاجتماعي. كما تربطها منظمة "نترنيوز" بمؤسسات أخرى بهدف إيصال صوتها والمساعدة في تصحيح المعلومات المضللة عن المخيم.

بالإمكان متابعة "شبكة الركبان" عبر:
الموقع الإلكتروني: rukbannetwork.medium.com
تويتر: @rukbannetwork
فيسبوك: @rukbannetwork
إنستغرام: @rukbannetwork

لن أسامحكم!
عباس ذو الثلاثة عشر ربيعا يعمل في بيع المياة في مخيم الركبان